تلعب الصدفة دورها في حياة إحداهن لتنذر بهبوب عاصفة شديدة ستعصف بمشاعر قلبها الضعيف وتتسبب في فوضى عارمة داخله، وبعد هدوء تلك العاصفة ستهب رياح الندم لتطيح بآخر ما تبقى من ثباتها النفسي، والجسدي لتظل أسيرة دموعها "الدموع الدافئة"، ولن تكن الوحيدة التي سيقتلها مشاعر الندم بل سيقع آخرين أسرى لهذا الشعور وسيذرفون دموع الندم وقت لا ينفع فيه الندم.