الديوان الخامس بعنوان أشتقت لك
هكتب أحزان بشكل حروف عن القلب اللي كان حُب وأُم بِعِد وقال قدر وظروف فجأة العلاج اتحٓوِل سُم ماكنتش طالب غير وجودك وإن احنا نكمل لآخر الحلم نسيتي كلامك ووعودك وقتلتي البطل في نُص الفيلم والله كنت أستحق كتير من تضحيتك وحنانك حبيتك بجد بكل ضمير ووهبت نفسي إني أبقى أمانك حبيت الدنيا بكل ما فيها من ساعة ما قلبي دق لك جوايا حُرقة وأوجاع مداريها من كُتر ما أنا اشتقت لك آه مشتاق لك لسة أكيد وفاكر كل حاجة ليكي حُبي كل مدى بيزيد وبدعي إن مفيش حاجة تئذيكي رغم الألم اللي أنا عايشه بسببك حرام أنكر قد إيه كنتي جميلة وإني عمري ما شوفت زي قلبك اللي كان ليا بيت وعيلة طلبت منك ياما تبقي معايا وقلت إني بدونك مش هعيش رسمتي طريقنا في أوله نهاية ده انتي حتى ما حاولتيش عموما دلوقتي حياتي انطفت وروحي فراقك قاتلها الراحة والفرحة اختفت ما بقيتش عايز أكملها هرجع للوحدة من تاني وأبكي على حالي وهمي الحزن هو بيتي ومكاني طول ما انتي بعيدة عني
