في شقة في الطابق الرابع يرن جرس الباب فيفتح شاب وسيم جذاب ذا جسم منسق وجميل في سن الثلاثين وبدهشة وانبهار**انتي فتاة جميلة في عمر الخامسة والعشرين ذات شخصية قوية **وانت كنت منتظر واحدة تانية الشاب يذهب إلى الداخل **كنت منتظر اختك انتي الجابك ايه الفتاة تذهب خلفه **اختي ماحاتجي جيت انا اسيل يجلس على الصوفايه ويمدد رجليه على الطاولة ويتكلم بغرور **بس انا طلبت هدى مش اسيل تقف أمامه ** وانا قلت ليك هدى ماحاتيجي ومستحيل تنفذ طلبك يرفع راسه على الصوفايه وهو ينظر للسقف **يبقى تتحمل إلى بدو يحصل ليها وتكون قد الفضيحة الي هاتملا السوشيال مديا اسيل ***انت ماسمعت كلامي للآخر انا قلت هي ماحتنفذ بس انا مستعده اعمل اي شي بس هدا لا ينزل رجليه م على الطاولة ويقوم بوجهها كالاسد ***انا مابلعب علشان تغيرو بكيفكم اسيل ***اسمع يامازن انت عايز وحده تتسلى بيها وانا مستعده للبدك تعملو مع هدى ينظر إليها من رجليها إلى رأسها يتفحص تفاصيل جسمها ويهز برأسه **تعرفي فكره مش بطالة انتي كمان بتكفي بالغرض وبعدين انتي احلى واجمل من اختك يتحسس خدها بيده ومن ثم يلتمس شفتيها الوردية باصبعه مازن يلف حولها وهي واقفه متجمده **وكمان مثيرة وفجأة يمسك كأس ماء ويرشه بوجهها فيتبلل وجهها وشعرها فتنظر إليه بغضب فيبادرها بنظرة مفزعة مازن بغرور **في إيه مانحن بنتسلى يقترب منها وباصابعه يرفع شعرها المبلل من على وجهها مازن*** تعرف انك احلى بكتير من اختك ودون أن تحس هي يحملها بين يده ويدخل بها إلى داخل غرفته يرميها على فراشه وكل ذلك وهي ساكته يدخل الحمام ويخرج وبيده باغة مويه اسيل بدهشة **انت عايز تعمل شنو ودون أن ينطق بكلمة يكب عليها باغة الموية مازن بابتسامة ساخرة **انا كدا بحب اتسلى مابعرف نام غير والفراش معطن مويه وبعدين كدا التسلايه حاتبقى احلى ظلت ساكته لاتنطق بشيء وهو خرج المطبخ وعاد وبيده مكعبات ثلج اسيل بفزعه **لا كدا كتير مازن بغرور **قومي قومي امشي إذا كدا كتير واستني فضيحة اختك بكل مواقع التواصل وبعدين ده ماكتير على الصور والتسلايه مش قولتي تسليه ظلت صابره وصامته على أذى مازن ورمى مكعبات الثلج عليها وقعد على كرسي قدام السرير ومد رجليه على الفراش وبكل قسوة وغرور **قومي وانزعي كل هدومك عن جسمك. بقت قاعدة وهي خايفه فقامت بسرعة لما صوت مازن دو بنص الغرفة **اخلصي